انْطِلَاقاً مِنْ قَولِ اللهِ تَعَالَى (وَرَتِّل القُرآنَ تَرْتِيلًا)
وَحَدِيثِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ( خَيْرُكُمْ مَنْ تَعَلَّمَ الْقُرْآنَ وَعَلَّمَهُ )
وبِتوجيهٍ حكيمٍ مِن شَيخ الطّريقَة النّقْشَبنديَّةِ الخزنويَّةِ ، مُرَوِّجِ العِلمِ والعرفانِ ، السَّـاعي في نَشـرِ عُلومِ القـرآنِ فضيلة الشّيخ محمّد مطاع الخزنويّ حفظه الله تعالى، وَأفاضَ عَلَينَا خَيرَه وَبِرَّه ، وحِرصًا مِن جَنَابِه المُنِيفِ عَلى إيصَالِ النَّفعِ وإتْمام الفَائِدة لِطُلّابِ العلم الشَّريف وتحت إشراف نجلِه البَارّ الأستاذ مُحمَّد مُوفَّق ابن الشَّيخِ محمَّد مُطـاع الخزنويّ حَفِظه الله تَعَالى ، المشْرِف على العِلـم وَالعِرفَان ـ مَركز العُلوم الإسلاميَّة ، تَمَّ افْتِتَاحُ العِلـم وَالعِرفَان ـ مَركز العُلوم الإسلاميَّة بِوِلايَةِ غََازِي عِينتاب التّركيّة .
تعليم القرآنِ الكريمِ للمسلمينَ في شتّى أنحاء العَالم مشافهةً لمن زارنا وعن بعدٍ عبر الإنترنت لمن كان في بلده.
إعادة الأمَّة إلى كتابِ ربّها تلاوةً وحفظاً وعملاً، ولتحقيق رسالتنا في إيصال نور القرآن إلى جميع المسلمين في شتّى أنحاء العالم.
تعليم القرآن الكريم لفئات المجتمع كافّة من خلال خدماتٍ تتميّز بتقنيّةٍ تواكب العصر الحديث ، على يد أهل الخبرة والاختصاص .